Rabu, 15 Agustus 2018

Bacaan Sholat , doa dan Lainnya

j
﴿ كَلِمَةْ أَذَانْ دَانْ اِقَامَةْ ﴾
اَللهُ اَكْبَر، اَللهُ اَكْبَر، اَللهُ اَكْبَر، اَللهُ اَكْبَر
أَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلَهَ إِلاَّاللهُ ، أَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلَهَ إِلاَّاللهُ
اَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدًا رَسُوْلُ اللهِ ، اَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدًا رَسُوْلُ اللهِ
حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ ، حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ
حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ ، حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ
اَللهُ اَكْبَر، اَللهُ اَكْبَر
لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله
( تَامْبَاهَانْ ا!ذَانْ صُبُحْ : اَلصَّلاَةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ ، اَلصَّلاَةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ )
﴿ كَلِمَةْ اِقَامَةْ ﴾
اللهُ اَكْبَر، اَللهُ اَكْبَر
أَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلَهَ إِلاَّاللهُ
اَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدًا رَسُوْلُ اللهِ
حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ
حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ
قَدْ قَامَتِ الصَّلاَةُ ، قَدْ قَامَتِ الصَّلاَةُ
اَللهُ اَكْبَر، اَللهُ اَكْبَر . لاَ إِلَهَ إِلاَّالله
﴿ دُعَاءْ سٓتلاَه أذانْ ﴾
اَلَّلهُمَّ رَبَّ هذِهِ الدَّعْوَةِ التَّآمَّةِ، وَالصَّلاَةِ الْقَآئِمَةِ، آتِ سَيِّدَنَا مُحَمَّدَاالْوَسِيْلَةَ وَالْفَضِيْلَةَ وَالشَّرَفَ وَالدَّرَجَةَ الْعَالِيَةَ الرَّفِيْعَةَ وَابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُوْدَا الَّذِىْ وَعَدْتَهُ اِنَّكَ لاَتُخْلِفُ الْمِيْعَادَ بِرَحْمَتِكَ يَآاَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ
(دُعَاءْ سٓتلاَه اِقَـامَةْ : أَقَامَهَا وَ أَدَمَهَـا اللهُ مَا دَامَتِ السَّمَوَتُ وَالْارْضُ )
﴿ نِيَةْ بٓرْوُضُوءْ دانْ دُعَاءْ سٓتلاَهْ بٓرْوُضُوءْ  ﴾
( نَوَيْتُ الْوُضُوءَ لِرَفْـعِ الحَدَثِ الاصْغَرِ فَرْضًا للهِ تَعَالى )
اَشْهَدُ اَنْ لآّاِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَشَرِيْكَ لَهُ وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ. اَللهُمَّ اجْعَلْنِىْ مِنَ التَّوَّابِيْنَ وَاجْعَلْنِىْ مِنَ الْمُتَطَهِّرِيْنَ وَاجْعَلْنِىْ مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ, سُبْحَانَكَ الَّلهُمَّ وَ بِحَمْدِكَ , اَشْهَدُ اَنْ لآّاِلَهَ اِلاَّ اَنْتَ , اَسْتَغْفِرُكَ وَاَتُوْبُ اِلَيْكَ .
﴿ نِيَةْ صَلاَة لِيْمَـا وَقْـتُو ﴾
اُصَلّى فَرْضَ الظُّهْرِاَرْبَعَ رَكَعَاتٍ مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ اَدَاءً مَأْمُوْمًا ِللهِ تَعَالَى
اُصَلّى فَرْضَ الْعَصْرِاَرْبَعَ رَكَعَاتٍ مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ اَدَاءً مَأْمُوْمًا ِللهِ تَعَالَى
اُصَلّى فَرْضَ الْمَغْرِبِ ثَلاَثَ رَكَعَاتٍ مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ اَدَاءً مَأْمُوْمًا ِللهِ تَعَالَى 
اُصَلّى فَرْضَ الْعِشَاءِ اَرْبَعَ رَكَعَاتٍ مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ اَدَاءً مَأْمُوْمًا للهِ تَعَالَى 
اُصَلِّيْ فَرْضَ الصُّبْحِ رَكْعَتَيْنِ مُسْتَقْبِلَ اْلقِبْلَةِ اَدَاءً مَاْمُوْمًا للهِ تَعَالَى
اُصَلِّيْ فَرْضَ الجُمْعَةِ رَكْعَتَيْنِ مُسْتَقْبِلَ اْلقِبْلَةِ اَدَاءً مَاْمُوْمًا للهِ تَعَالَى
﴿ بَاچَائَنْ اِفتِـتَاحْ ﴾
كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ ِللهِ كَثِيْرًا وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيْلاً. إِنِّىْ وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِيْ فَطَرَالسَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضَ حَنِيْفًا مُسْلِمًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِيْنَ. إِنَّ صَلاَتِيْ وَنُسُكِيْ وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِيْ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. لاَشَرِيْكَ لَهُ وَبِذلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ
﴿ بَاچَائَنْ رُكُوعْ دَانْ اِعْتِدَالْ ﴾
سُبْحَانَ رَبِّيَ الْعَظِيْمِ وَبِحَمْدِهِ ٣x (سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ , رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ مِلْءُ السَّموَاتِ وَمِلْءُ اْلاَرْضِ وَمِلْءُ مَاشِئْتَ مِنْ شَيْئٍ بَعْدُ )
﴿ بَاچَائَنْ سُجُودْ دَانْ دُوْدُوكْ دِيْ اَنْتَارَ دُوَا سُجُودْ 
سُبْحَانَ رَبِّيَ الْاَعْلَى وَبِحَمْدِهِ ٣x (رَبِّ اغْفِرْلِيْ وَارْحَمْنِيْ وَاجْبُرْنِيْ وَارْفَعْنِيْ وَارْزُقْنِيْ وَاهْدِنِيْ وَعَافِنِيْ وَاعْفُ عَنِّيْ )
﴿ بَاچَائَنْ  تَحِيَّةْ اَخِيرْ ﴾
اَلتَّحِيَّاتُ الْمُبَارَكَاتُ الصَّلَوَاتُ الطَّيِّبَاتُ ِللهِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ اَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِاللهِ الصَّالِحِيْنَ، أَشْهَدُ اَنْ لآ إِلَهَ إِلاَّاللهُ وَاَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُوْلُ اللهُ، اَللهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا باَرَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ فِى الْعَالَمِيْنَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
﴿ دعاء ستلاه تحية اخير ﴾
اللَّهُمَّ اغْفِرْ ﻟِﻲ مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ وَمَا أَﺳْﺮَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ وَمَا أَﺳْﺮَفْتُ وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي. أَنْتَ الْـمُقَدِّمُ وَ أَنْتَ الْـمُؤَخِّرُ لَآ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ
اَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَمِنْ عَذَابِ النَّارِ، وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيْحِ الدَّجَّالِ
اللَّهمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا كَبِيْرًا وَلَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ، وَارْحَمْنِي إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِى عَلَى دِينِكَ
﴿  دعاء قنوت الصلاة ﴾
اَللّهُمَّ اهْدِنِىْ فِيْمَنْ هَدَيْتَ , وَعَافِنِى فِيْمَنْ عَافَيْت وَتَوَلَّنِىْ فِيْمَنْ تَوَلَّيْتَ وَبَارِكْ لِىْ فِيْمَا اَعْطَيْتَ وَقِنِيْ شَرَّمَا قَضَيْتَ،فَاِ نَّكَ تَقْضِىْ وَلاَ يُقْضَى عَلَيْكَ فَإِ نَّهُ لاَ يَذِلُّ مَنْ وَالَيْتَ وَلاَ يَعِزُّ مَنْ عَادَيْتَ تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى مَا قَضَيْتَ وَاَسْتَغْفِرُكَ وَاَتُوْبُ اِلَيْكَ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ اْلاُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
﴿  ذِكِرْ سٓتلاَهْ الصَلاَةْ ﴾
أَسْتَـغْـفِـرُ اللهَ العَظِيم لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِأَصْحابِ الحُقُوقِ الوَاجِباتِ عَلَيَّ وَلِجَمِيْعِ الْمُوءْمنينَ والمُوءْمِناتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ اَلْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ ( 3( x
لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله ُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ اْلمُلْكُ وَ لَهُ اْلحَمْدُ يُـحْيِي وَيُـمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ
اَللَّــهُمَّ أَنْتَ السَّلامُ , وَمِنْكَ السَّلاَمُ , وَاِلَيْكَ يَعُوْدْ السَّلاَمِ , فـَحَيِّنَا رَبَّنَا بِالسَّلاَمِ , وَاَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ دَارَالسَّلاَمِ , تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ يَا ذَا اْلجَلالِ وَاْلإكْرَامِ
اِلَهِيْ يَارَبِّي ("سُبْحَانَ الله) 33 x
حَمْدًا دَائِمًا (اَلْـحَمْدُ ِللهx33(
عَلَى كُلِّ حَالٍ وَنِعْمَةٍ (أَكْـَبرُ الله   x33(    
الله أَكْـَبرُ كَبِيْرَ وَالْحَمْدُ لِله كَثِيْرَا وَسُبْحَانَ الله بُكْرَةً وَأَصِيْلَا لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله ُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ اْلمُلْكُ وَ لَهُ اْلحَمْدُ يُـحْيِي وَيُـمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ لَاحَوْلَ وَلَاقُوَّةَاِلَّابِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ (أَسْتَـغْـفِـرُ الله العظيم x3 (
اَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ اَنّهُ (لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله ُ x33(
﴿  دُعَاءْ سٓتلاهْ الصَلَاةْ ﴾
الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ .. حَمْدًا يُوَفِي نِعَمَهُ ويُكَا فِيءُ مَزِيْدَهُ يَارَبَّنَالَكَ الْحَمْدُ كَمـاَ يَنْبَغِي  لِجَلَالِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ وَعَظِميْمِ سُلْطَنِكَ اللَهُمَّ صَلِّ عَلَي سَيِّدِنَا مُحمَدٍ صَلاَةٌ تُنـْجِيْنَا بِهَا مِنَ جَمـِيْعِ الأِهْوَاَلِ وَالأَفَاتِ وَتَقْضِي لَنَا بِهَا جَمِيعَ الحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَي الدَرَجَاتِ وَتُبَلّغُنَا بِهَا أَقْصَي الغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الخَيرَاتِ فِي الحَيَاةِ وَبَعْدَ المَمَاتِ
اَلَّلهُمَّ إِنَّا نَسْئَلُكَ سَلَامَةً فِى الدِّيْنِ وَعَافِيَةً فِى الْجَسَدِ وَزِيَادَةً فِى الْعِلْمِ وَبَرَاكَةً فِى الرِّزْقِ وَتَوْبَةً قَبْلَ الْمَوْتِ وَرَحْمَةً عِنْدَ الْمَوْتِ وَمَغْفِرَةً بَعْدَ الْمَوْتِ. اَللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا فِى شَكَرَاتِ الْمَوْتِ وَالنَّجَاةَ مِنَ النّارِ وَالْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسَابِ
اللهم إِنَّا نَسْأَلُكَ عِلْماً نَافِعاً وَقَلْباً خَاشِعاً ولِسَاناً ذَاكِراً وَرِزْقًا وَاسِعًا حَلَالًا طَيِّبًـا.
الَّلهُمَّ إِنَّا نَعُوْذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعْ وَمِنْ قَلْبٍ لَا يـَخْشَعْ وَمِنْ عَيْنٍ لَا تَدْمَعْ وَمِنْ دَعْوَةٍ لَا تَسْمَعْ.
رَبَّناَانْفَعْنَا ِبـمَـا عَلَّمْتَنَا# رَبِّ عَلـِّمْنَـا الّـَذِيْ يَنْفَعُنَا
رَبِّ فَـقِّهْنَا وَفَقـِّهْ اَهْلَنَـا     # وَقَـرَبـاَتِ لَنَا فيِ دِيْنِنَا
رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
وَصَلّىَ اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمّدٍ وَعَلَى اَلِـِه وَصَحْبِهِ وَسَلّــَمَ
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّـَا يَصِفُوْنَ  وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ  وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
﴿  دُعَاءْ سٓتلاهْ الصَلَاةْ جُمْعَةْ
اَللَهُمَّ يَا غَنِيُ يَا حَمِيدُ , يَا مُبْدِئُ يَا مُعِيدُ , يَا رَحِيْمُ يَاوَدُوْدُ , أَغْنِنِي بحَلاَلِكَ عَنْ حَرَامِكَ , وَبِطَاعَتِكَ عَنْ مَعْصِيَتِكَ , وَبِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ ٣x
﴿  باَچائنْ سُجُود تِلاَوَهْ , سُجُوْدْ شَهْوِي دَانْ سُجُوْد شُكُوْرْ ﴾

سـَجَدَ وَجْهِى لِلَّذِى خَلَقَهُ وَصَوَّرَهُ وَشَقَّ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ بِحَوْلِهِ وَقُوَّتِهِ فَـتَبَارَكَ اللهُ أَحْسَنُ الخَالِقِيْنَ 
( باَچائنْ سُجُودْ شَهِوِي : سُبْحَانَ مَنْ لَا يَنَامُ وَلَا يَسْهُوْ )
( باَچائنْ سُجُودْ شُكُوْرْ : سُبْحَانَكَ اَللَّهُمَّ اَنْتَ رَبِّي حَقَّا حَقَّا، سَجَدْتُ لَكَ يَارَبِّ تَعَبُّدًا وَرِقًّا. اَللَّهُمَّ اِنَّ عَمَلِي ضَعِيْفٌ فَضَاعِفْ لِي. اَللَّهُمَّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تُبْعَثُ عِبَادُكَ وَتُبْ عَلَيَّ اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ. )
﴿  باَچائنْ نِيَةْ صَلاَةْ قَبْلِيَةْ دَانْ بَعدِيَةْ ﴾
اُصَلِّى سُنَّةَ الصُّبْحِ رَكْعَتَيْنِ قَبْلِيَّةً مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ   ِللهِ تَعَالَى 
اُصَلِّى سُنَّةً الظُّهْرِ رَكْعَتَيْنِ قَبْلِيَّةً مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ   ِللهِ تَعَالَى 
اُصَلِّى سُنَّةً الظُّهْرِ رَكْعَتَيْنِ بَعْدِيَّةً مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ   ِللهِ تَعَالَى 
اُصَلِّى سُنَّةً الْمَغْرِبِ رَكْعَتَيْنِ بَعْدِيَّةً مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ   ِللهِ تَعَالَى
اُصَلِّى سُنَّةً الْعِشَاءِ رَكْعَتَيْنِ قَبْلِيَّةً مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ   ِللهِ تَعَالَى 
اُصَلِّى سُنَّةً الْعِشَاءِ رَكْعَتَيْنِ بَعْدِيَّةً مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ   ِللهِ تَعَالَى 
﴿  باَچائنْ نِيَةْ صَلاَةْ باَكِى مُسَافِرْ جَمَعْ دَانْ قَصَرْ ﴾
﴿  باَچائنْ نِيَةْ صَلاَةْ جَمَعْ تَقْدِيمْ ظُهُرْ دڠانْ عَصَرْ ﴾
أُصَلِّي فَرْضَ الظُّهْرِأَرْبَعَ  رَكعَاتٍ  مَجْمُوْعًا بِالعَصْرِ جَمْعَ تَقْدِيْمٍ اَدَاءً للهِ تَعَالى
﴿  باَچائنْ نِيَةْ صَلاَةْ جَمَعْ تَأْخِيرْ عَصَرْ دڠَانْ ظُهُرْ ﴾
أُصَلِّي فَرْضَ الْعَصْرِ أَرْبَعَ  رَكعَاتٍ  مَجْمُوْعًا بِالظُهْرِ جَمْعَ تَأءخِيْرٍ اَدَاءً للهِ تَعَالى
﴿  باَچائنْ نِيَةْ صَلاَةْ جَمَعْ تَقْدِيمْ مَغْرِبْ دڠانْ عِشَاءْ ﴾
أُصَلِّي فَرْضَ الْمَغْرِبِ أَرْبَعَ  رَكعَاتٍ  مَجْمُوْعًا بِالْعِشَاءِ جَمْعَ تَقْدِيْمٍ اَدَاءً للهِ تَعَالى
﴿  باَچائنْ نِيَةْ صَلاَةْ جَمَعْ عِسَاءْ دڠَانْ مَغْرِبْ ﴾
أُصَلِّي فَرْضَ الْالْعِشَاءِ أَرْبَعَ  رَكعَاتٍ  مَجْمُوْعًا بِالْمَغْرِبِ جَمْعَ تَاْخِيْرٍ اَدَاءً للهِ تَعَالى
﴿  باَچائنْ نِيَةْ صَلاَةْ جَمَعْ تَقْدِيمْ ظُهُرْ دڠَانْ عَصَرْ ديْ قَصَرْ ﴾
أُصَلِّي فَرْضَ الظُّهْرِرَكْعَتَيْنِ مَجْمُوْعًا بِالعَصْرِ جَمْعَ تَقْدِيْمٍ قَصْرًا للهِ تَعَالى
أُصَلِّي فَرْضَ الْعَصْرِ رَكْعَتَيْنِ قَصْرًا لِلهِ تَعَالىَ
﴿  باَچائنْ نِيَةْ صَلاَةْ جَمَعْ تَأْخِيرْ عَصَرْ دانْ ظُهُرْ دِي قَصَرْ ﴾
أُصَلِّي فَرْضَ الْعَصْرِ رَكْعَتَيْنِ مَجْمُوْعًا بِالظُهْرِ جَمْعَ تَاْخِيْرٍ لِلهِ تَعَالىَ
أُصَلِّي فَرْضَ الْظُهْرِ رَكْعَتَيْنِ قَصْرًا لِلهِ تَعَالىَ
﴿  باَچائنْ نِيَةْ صَلاَةْ قَصَرْ ﴾
أُصَلِّي فَرْضَ الْظُهْرِ رَكْعَتَيْنِ قَصْرًا لِلهِ تَعَالىَ
أُصَلِّي فَرْضَ الْعَصْرِ رَكْعَتَيْنِ قَصْرًا لِلهِ تَعَالىَ
أُصَلِّي فَرْضَ الْعِشَاءِ رَكْعَتَيْنِ قَصْرًا لِلهِ تَعَالىَ
﴿  باَچائنْ نِيَةْ صَلاَةْ وِتِـر دَانْ وِيرِدْ سٓتلاَهْياَ ﴾
اُصَلِي سُنَّةَ رَكْعَتَيْنِ مِنَ الْوِتْرِ مَأْمُومًا للهِ تَعَالَى
اُصَلِي سُنَّةَ رَكْعَةِ الْوِتْرِ مَأْمُومًا للهِ تَعَالَى
(باَچائنْ وِيرِدْ سٓتلاَهْياَ : سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْقُدُّوْسُ  ٣x سُبُّوْحٌ قُدُّوْسٌ رَبُّنَا وَرَبُّ الْمَلآئِكَةِ وَالرُّوْحِ ,اَللّٰهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌ كَرِيْم تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا ٣x يَاكَرِيْم
اَللّٰهُمَّ إِنَّا نَسْئَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةَ وَنَعُوْذُبِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارِ ٣x
﴿  باَچائنْ نِيَةْ صَلاَةْ ضُحَى دَانْ دُعاءْ يا ﴾
اُصَلِّي سُنَّةً الضُّحَى رَكْعَتَيْنِ للهِ تَعَالَى
(دُعاءْ صَلاَةْ ضُحَى : اَللَّهُمَّ اِنَّ الضُّحَآءَ ضُحَاءُكَ، وَالْبَهَاءَ بَهَاءُكَ، وَالْجَمَالَ جَمَالُكَ، وَالْقُوَّةَ قُوَّتُكَ، وَالْقُدْرَةَ قُدْرَتُكَ، وَالْعِصْمَةَ عِصْمَتُكَ. اَللهُمَّ اِنْ كَانَ رِزْقِى فِى السَّمَآءِ فَأَنْزِلْهُ وَاِنْ كَانَ فِى اْلاَرْضِ فَأَخْرِجْهُ وَاِنْ كَانَ مُعَسَّرًا فَيَسِّرْهُ وَاِنْ كَانَ حَرَامًا فَطَهِّرْهُ وَاِنْ كَانَ بَعِيْدًا فَقَرِّبْهُ بِحَقِّ ضُحَاءِكَ وَبَهَاءِكَ وَجَمَالِكَ وَقُوَّتِكَ وَقُدْرَتِكَ آتِنِىْ مَآاَتَيْتَ عِبَادَكَ الصَّالِحِيْنَ

﴿ چَارَا صَلاَةْ جَنَازَهْ ﴾
اُصَلِّى عَلَى هَذَا(هذِهِ)الْمَيِّتِ (الْمَيِّتَةِ) اَرْبَعَ تَكْبِرَاتٍ فَرْضَ الْكِفَايَةِ مَأْمُوْمًا ِللهِ تَعَالَى
١) تكبير ( الله اكبر ) لالو ممباچا الفاتحه سامفاي سلسائي

٢) تكبير ( الله اكبر ) لالو ممباچا صلوات مينيمال ( اَللهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ ( ۳)  تكبير ( الله اكبر ) (بردعاء (
اَللهُمَّ اغْفِرْلَهُ وَارْحَمْهُ وَعَافِهِ وَاعْفُ عَنْهُ وَاَكْرِمْ نُزُلَهُ وَوَسِّعْ مَدْخَلَهُ وَاغْسِلْهُ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرْدِ وَنَقِّهِ مِنَ الْخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ اْلاَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ وَاَبْدِلْهُ دَارًاخَيْرًا مِنْ دَارِهِ وَاَهْلاً خَيْرًا مِنْ اَهْلِهِ وَزَوْجًا خَيْرًا مِنْ زَوْجِهِ وَاَدْخِلْهُ الْجَنَّةَ وَاَعِذْهُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَفِتْنَتِهِ وَمِنْ عَذَابِ النَّارِ )
٤)  تكبير ( الله اكبر ) بردعاء (اللهُمّ لاتَحرِمْنا أَجْرَهُ ولاتَفْتِنّا بَعدَهُ وَاغْفِرْ لَنَا وَلَهُ )
اَلسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهْ
﴿  باَچائنْ نِيَةْ صَلاَةْ عِيْدُ الفِطْرِ دَانْ عِيْدُ الاَضْحَى ﴾
اُصَلِّي سُنَّةً لِعِيْدِ الْفِطْرِ رَكْعَتَيْنِ مَاءْمُوْمًا لِلهِ تَعَالَى
اُصَلِّي سُنَّةً لِعِيْدِ الْاَضْحَى رَكْعَتَيْنِ مَاءْمُوْمًا لِلهِ تَعَالَى
﴿ باَچائنْ  تَكْبِيْرًا ﴾
اَللهُ اَكْبَرْ اَللهُ اَكْبَرْ اَللهُ اَكْبَرْ ـ لآاِلَهَ اِلاَّ اللهُ ـ اَللهُ اَكْبَرْ اَللهُ اَكْبَرْ وَلِلهِ الْحَمْدُ
اَللهُ اَكْبَرْ كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ لِلهِ كَثِيْرًا وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَاَصِيْلاً ـ لآ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَلاَنَعْبُدُ اَلاَّ اِيَّاهُ مُخْلِصِيْنَ لَهُ الدِّيْنَ وَلَوْكَرِهَ الْكَافِرُوْنَ لآاِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ صَدَقَ وَعْـدَهُ وَنَصَرَعَبِدَهُ وَاَعَزَّ جُنْدَهُ وَهَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَهُ لآ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ . اللهُ اَكْبَرْ اللهُ اَكْبَرْ وَللهِ الْحَمْدُ .
﴿  باَچائنْ نِيَةْ صَلاَةْ اِسْتِخَارَةْ دَانْ دُعاءْ يا ﴾
اُصَلِّي سُنَّةً الاِسْتِخَارَةِ رَكْعَتَيْنِ للهِ تَعَالَى
اَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْتَخِيْرُكَ بِعِلْمِكَ، وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيْمِ، فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلاَ أَقْدِرُ، وَتَعْلَمُ وَلاَ أَعْلَمُ، وَأَنْتَ عَلاَّمُ الْغُيُوْبِ. اَللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا اْلأَمْرَ
-........ - خَيْرٌ لِيْ فِيْ دِيْنِيْ وَمَعَاشِيْ وَعَاقِبَةِ أَمْرِيْ فَاقْدِرْهُ لِيْ وَيَسِّرْهُ لِيْ ثُمَّ بَارِكْ لِيْ فِيْهِ، اَللَّهُمَّ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُهُ شَرًّلِيْ فِيْ دِيْنِيْ وَمَعَاشِيْ وَعَاقِبَةِ أَمْرِيْ فَاصْرِفْهُ عَنِّيْ وَاصْرِفْنِيْ عَنْهُ وَاقْدِرْ لِيَ الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ رَضِّنِيْ بِهِ وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ
﴿  بَاچَائَنْ نِيَةْ الصَلاَةْ تَهَـجُّدْ دَانْ دُعَاءْݒَا ﴾
اُصَلِّي سُنَّةً التَّهَجُّدِ رَكْعَتَيْنِ للهِ تَعَالَى
اَللهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ اَنْتَ قَيّـُمُ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَمَنْ فِيْهِنَّ وَلَكَ الْحَمْدُ اَنْتَ مَالِكُ السَّمَوَاتِ واْلاَرْضِ وَمَنْ فِيْهِنَّ. وَلَكَ الْحَمْدُ اَنْتَ نُوْرُ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَمَنْ فِيْهِنَّ. وَلَكَ الْحَمْدُ اَنْتَ الْحَقُّ وَوَعْدُكَ الْحَقُّ وَلِقَاءُكَ حَقٌّ وَقَوْلُكَ حَقٌّ وَالْجَنَّةُ حَقٌّ وَالنَّارُ حَقٌّ وَالنَّبِيُّوْنَ حَقٌّ وَمُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ حَقٌّ. اَللهُمَّ لَكَ اَسْلَمْتُ وَبِكَ اَمَنْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ وَاِلَيْكَ اَنَبْتُ وَبِكَ خَاصَمْتُ وَاِلَيْكَ حَاكَمْتُ فَاغْفِرْلِيْ مَاقَدَّمْتُ وَمَا اَخَّرْتُ وَمَا اَسْرَرْتُ وَمَا اَعْلَنْتُ وَمَا اَنْتَ اَعْلَمُ بِهِ مِنِّيْ. اَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَاَنْتَ الْمُؤَخِّرُ لاَاِلَهَ اِلاَّ اَنْتَ. وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ
﴿  بَاچَائَنْ نِيَةْ الصَلاَةْ حَاَجةْ دَانْ دُعَاءْݒَا ﴾
اُصَلِّي سُنَّةَ الحَاجَةِ رَكْعَتَيْنِ لِلهِ تَعَالَى
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ الْحَلِيْمُ الْكَرِيْمُ سُبْحَانَ اللهِ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَسْأَلُكَ مُوْجِبَاتِ رَحْمَتِكَ وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ وَالْغَنِيْمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ وَالسَّلاَمَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ لاَتَدَعْ لَنَا ذَنْبًا إِلاَّ غَفَرْتَهُ وَلاَ هَمًّا إِلاَّ فَرَّجْتَهُ وَلاَ حَاجَةً هِىَ لَكَ رِضَا إِلاَّ قَضَيْتَهَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
﴿  باَچائنْ دُعَـاءْ هَارِياَنْ ﴾
﴿ دُعَاءْ اَكَانْ تِيدُورْ ﴾
بِسْمِكَ الَّلهُمَّ اَحْيَا وَاَمُوْتُ
﴿ دُعَاءْ بَاڠُونْ تِيدُورْ ﴾
اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِيْ اَحْيَنَا بَعْدَ مَا اَمَتَنَا وَاِلَيْهِ النُّشُوْرُ
﴿ دُعَاءْ مَڠْهَادَافِي هِيْدَاڠاَنْ ﴾
اَللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِيْمَا رَزَقْـتَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
﴿ دُعَاءْ سَتَلاَهْ مَكَانْ دَانْ مِينُومْ ﴾
اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِيْ اَطْعَمَنَا وَسَقَنَا وَجَعَلَنَا مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ
﴿ دُعَاءْ مَاسُوكْ مَسْجِدْ ﴾
اَللَّهُمَّ اغْفِرْ ذُنُـوْبِيْ وَ افْتَحْ لِيْ اَبْوَابَ رَحْمَتِكَ

﴿ دُعَاءْ كَلُوَارْ مَسْجِدْ ﴾
اَللَّهُم اِنِّي اَسْئَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ
﴿ دُعَاءْ كَلُوَارْ رُومَاهْ ﴾
بِسْمِ اللهِ تَوَكَّلْتُ عَلَى اللهِ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ اِلَّا بِاللهِ
﴿ دُعَاءْ مَاسُوكْ رُومَاهْ ﴾
اَللَّهُمَّ انِّي اَسْئَلُكَ خَيْرَ الْمُوْلَـجْ وَ خَيْرَ الْمُخْرَجْ بِسْمِ اللهِ وَلَـجْنَا
 وَ بِسْمِ اللهِ خَرَجْنَا وَعَلَى رَبِّنَا تَوَكَّـلْنَا
﴿ دُعَاءْ مَمَاكَي فَاكِيَانْ بِييَاسَا ﴾
اَللَّهُمَّ انِّي اَسْئَلُكَ مِنْ خَيْرِهِ وَخَيْرِمَا هُوَ لَهُ وَاَعُوْذُبِكَ مِنْ شَرِّهِ
 وَشَرِّمَا هُوَ لَهُ

﴿ دُعَاءْ مٓمْبُوكَا فَاكِيَـانْ ﴾
بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لَااِلَهَ اِلَّاهُوَ
﴿ دُعَاءْ مَاسُوكْ WC
اَللَّهُمَّ اِنِّي اَعُوْذُبِكَ مِنَ الْحُبُثِ وَاْلـخَبَائِثِ
﴿ دُعَاءْ كَلُوَارْ  WC
اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِيْ اَذْهَبَ عَنِ الْأَذَى وَعَافَنِي
﴿ دُعَاءْ اُونْتُوكْ كٓدُوَا اُوْرَاغْ تُوَا ﴾
اَللَّهُمَّ اغْفِرْلِي وَلِوَالِدَيَّا وَارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّـيَـنِي صَغِيْرَا
﴿ دُعَاءْ مٓنجٓلَاڠْ فَاڮِي ﴾
اَللَّهُمَّ اِنِّي اَعُوْذُبِكَ مِنْ ضَيْقِ الدُّنْيَا وَضَيْقِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ

﴿ دُعَاءْ مٓنْجٓلَاڠْ سُوْرِي ﴾
اَللَّهُمَّ بِكَ اَمْسَيْتُ وَبِكَ اَصْبَحْتُ وَبِكَ نـَحْيَا وَبِكَ نَـمُوْتَ وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ
﴿ دُعَاءْ مٓنْجٓلَاڠْ مَالَامْ ﴾
اَللَّهُمَّ اِنَّا هَذَا اِقْبَالُ لَيْلِكَ وَاِدْبَارُ نَهَارِكَ وَاَصْوَاتُ دُعَائِكَ فَاغْفِرْلِيْ
﴿ نِيَةْ بٓلَاجَارْ ﴾
نَوَيْتُ تَعَلّـُمَ لِإِعْلَاءِ كَلِمَةِ اللهِ
﴿ دُعَاءْ مٓـمِينْتَا مِيمْفِي يَاغْ بَائِيكْ ﴾
اَللهُمَّ اِنِّي اَسْئَلُكَ رُؤْيَا صَالـِحَةً نَافِعَةً غَيْرَكَادِبَةٍ نَافِعَةً غَيْرَ ضَارَّة
﴿ دُعَاءْ مٓـمِينْتَا دِيْ جَأُوهْكَنْ  دَارِي مِيمْفِي يَاغْ بُورُوكْ ﴾
اَللهُمَّ اِنِّي اَعُوْذُبِكَ مِنْ عَمَلِ الشَيْطَانِ وَسَيِّئَاتِ الاَحْلاَمِ فَإنَّهَا لاَ تَكُوْنُ شَيْأٌ
﴿ صَلَوَاتْ نَارِيَـةْ ﴾
اَللهُمَّ صَلِّ صَلاَةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلاَمًا تَامَّاعَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ الَّذِىْ تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ الْحَوَائِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ الْكَرِيْمِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ فِى كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ 
﴿ سَيِّدُ الْاِسْتِغْفَارْ
للَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّيْ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ أَنْتَ، خَلَقْتَنِيْ وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوْءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوْءُ بِذَنْبِيْ فَاغْفِرْ لِيْ فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلاَّ أَنْتَ
﴿ صَلَوَاتْ طِبِّ الْقُلُوبْ ﴾
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ طِبِّ الْقُلُوْبِ وَدَوَائِهَا . وَعَافِيَةِ اْلأَبْدَانِ وَشِفَائِهَا . وَنُوْرِ اْلأَبْصَارِ وَضِيَائِهَا وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ

﴿ دُعَاءْ صَلَاةْ وِتِـرْ رَمَضَانْ

اَللهُمَّ إِنَّا نَسْـأَلُكَ اِيْمَانًا دَائِمًا، وَنَسْأَلُكَ قَلْبًا خَاشِعًا، وَنَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا، وَنَسْأَلُكَ يَقِيْنًا صَادِقًا، وَنَسْأَلُكَ عَمَلاً صَالِحًا، وَنَسْأَلُكَ دِيْنًاقَيِّمًا، وَنَسْأَلُكَ خَيْرًا كَثِيْرًا، وَنَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ، وَنَسْأَلُكَ تَمَامَ الْعَافِيَةِ، وَنَسْأَلُكَ الشُّكْرَ عَلَى الْعَافِيَةِ، وَنَسْأَلُكَ الْغِنَاءَ عَنِ النَّاسِ، اَللهُمَّ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا صَلاَتَنَا وَصِيَامَنَا وَقِيَامَنَا وَتَخُشُّعَنَا وَتَضَرُّعَنَا وَتَعَبُّدَنَا وَتَمِّمْ تَقْصِيْرَنَا يَا اَللهُ يَااَللهُ يَااَللهُ يَااَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى خَيْرِ خَلْقِهِ مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ، وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. 

﴿ دُعَاءْ صَلَاةْ تَرَوِيـحْ
اَللَّهُمَ اجْعَلْنَا بِاْلاِيْمَانِ كَمِلِيْنَ , وَلِلْفَرَائِضِ مُؤَدِّيْن . وَللِصَّلاَةِحَافِظِيْنَ , وَللِزَّكَاةِ فَاعِلِيْنَ , وَلِمَاعِنْدَكَ طَالِبِيْنَ , وَلِعَفْوِكَ رَاجِيِّنَ , وَبِاْلهُدَى مُتَمَسِّكِيْنَ , وَعَنِ اللَّغْوِمُعْرِضِيْنَ , وَفىِ الدُّنْيَا زَاهِدِيْنَ , وَفىِ اْلاخِرَةِ رَاغِبِيْنَ , وَبِالْقَضَاءِ رَضِيْنَ , وَبِالنَّعْمَاءِ شَاكِرِيْنَ , وَعَلىَ اْلبَلاَءِ صَابِرِيْنَ , وَتَحْتَ لِوَءِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلىَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ اْلقِيَامَةِ سَائِرِيْنَ , وَاِلىَ اْلحَوْضِ وَارِدِيْنَ , وَاِلىَ اْلجَنَّةِ دَاخِلِيْنَ , وَمِنَ النَّارِ نَاجِيْنَ , وَعَلَ سَرِيْرِ اْلكَرَامَةِ قَاعِدِيْنَ , وَمِنْ حُوْرِ اْلِعَيْنِ مُتَزَوِّجِيْنَ , وَمِنْ سُنْدُسٍ وَاِسْتَبْرَقٍ وَّدِيْبَاحٍ مُتَلَبِّسِيْنَ , وَمِنْ طَعَامِ اَلجَنَّةِ آ كِلِيْنَ وَمِنْ لَبَنٍ وَعَسَلٍ مُصَفًى شَارِبِيْنَ , بِاَكْواَبٍ وِّاَبَارِيْقَ وَكَأْسٍ مِنْ مَعِيْن , مَعَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ , وَحَسُنَ اُولَئِكَ رَفِيْقًا , ذَلِكَ اْلَفَضْلُ مِنَ الله وَكَفىَ بِاللهِ عَلِيْم َ وَاْلحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِيْن

والله اعلم بالصواب
الحمد لله الذي بنعمـته تـتم الصالحات
وصلى الله على سيدنـا محـمد ﷺ
وعلى اله وصحبه
وسلم
م